حصل مشكلة بينى وبين اهل جوزى وهما عاملونى وحش وهما بعد كده جم وقابلتهم عااادى فبقول لزوجى واحدة غيرى كانت طردتهم بس انا مش بعمل كده فقالى بضحك لو كنتى عملتى كده كنت مشيتك وسكت وبعدين قال قصدى يعنى كنت غضبتك شوية ورجعتك عشان هو عارف ان عندى وسواس فى كنايات الطلاق هو بيقول ان نيته مكنتش طلاق وانا عارفة انه اصلا بيكلم فى حالة محصلتش اصلا بس انا عندى وسواس برده ودايما بشك فى الكلام ده مش عارف يستاهل اشك ولا ده وسواس
انا سئلته كثيرا عن نيته لكنه اجاب انه لا يقصد الطلاق وفى يوم سئلته نفس السؤال بصيغة اخرى بإنه علق الطلاق هكذا هو كان قد مل تكرار الاسئلة فهز رأسه بالإيجاب قاصدا انه لم يعلق الطلاق لم ينتبه لتغير سؤالى فقلت له انا لم اسئل انك لم تعلق الطلاق بل سئلت انك علقته فقال انه لم ينتبه ولكنه يقسم انه كام قاصدا انه لم يعلق الطلاق ولكنه لم ينتبه لصيغة السؤال
فهل هز رأسه هكذا يعتبر طلاقا او تعليقا ام مادام هو هز رأسه ع نية اخرى لا يحتسب طلاقا
وزوجى ظل يطمئنى بأن هزة الرأس تلك لغبطة ولا تعتبر طلاق ثم قال زيها زى الكدب حاجة محصلتش (لا يقصد أنه كاذب هو يشرح لى فقط) ولما دخلت وقريت عن اللى اخبر بالطلاق كذبا لاقيت انه يقع قضاء لا ديانة
فهل ظنه ان اللغبطة مثل الكذب يحسب حكمه مثل الطلاق ام لا عبرة بظنه ؟